أعلنت إدارة نادي برشلونة عن إطلاق مشروع تطوير ملعب “الكامب نو”، الذي سيصبح بحلول عام 2026 أحد أبرز التحف المعمارية الرياضية في العالم. سيحافظ الملعب على مكانته كأكبر ملعب في أوروبا، مع سعة تصل إلى 105 آلاف متفرج، ليصبح ثالث أكبر ملعب في العالم.
تجربة فريدة للمشجعين
سيتميز الكامب نو الجديد بتصميم عصري يهدف إلى توفير تجربة مريحة ومميزة للجماهير. وسيتم تغطية جميع المقاعد بالكامل، مما يضمن الحماية من الظروف الجوية المختلفة. بالإضافة إلى ذلك، ستشمل التحسينات:
- منطقة ضيافة متطورة: لتوفير خدمات فاخرة وعالية الجودة.
- منصات مشاهدة بانورامية: تمنح المشجعين رؤية شاملة ومبهرة.
- مساحات تجارية ومطاعم: لتلبية احتياجات الزوار وتعزيز تجربة يوم المباراة.
- شاشات LED عملاقة: لضمان تجربة متابعة استثنائية لجميع تفاصيل المباراة.
- مناطق مخصصة للعائلات والأطفال: لتوفير بيئة آمنة وممتعة لكل أفراد العائلة.
- تقنيات ذكية متقدمة: تشمل أنظمة إضاءة وصوت مبتكرة.

خطوة نحو المستقبل
بهذا المشروع الطموح، يسعى نادي برشلونة إلى دمج إرثه الرياضي العريق مع الابتكار والحداثة، ليضع معاييره الجديدة في تصميم الملاعب العالمية.
سيكون الكامب نو الجديد أكثر من مجرد ملعب، بل وجهة رياضية وترفيهية متكاملة تليق بطموحات برشلونة وجماهيره حول العالم.