في حدث تاريخي يعكس قوة التنظيم المغربي، تحتضن المملكة المغربية بطولة كأس العالم للسيدات تحت 17 سنة من 17 أكتوبر إلى 8 نوفمبر 2025، لتكون أول دولة إفريقية تستضيف هذا الحدث العالمي، الذي يُعد منصة واعدة لاكتشاف نجمات المستقبل في كرة القدم النسوية.

🎯 أهداف البطولة
- تعزيز مكانة الكرة النسوية عالميًا.
- دعم مشاركة الفتيات في الرياضة.
- إبراز قدرة المغرب التنظيمية في الأحداث الكبرى.
- تقديم تجربة جماهيرية وثقافية متميزة للزوار.
📍 المدن والملاعب المستضيفة
- الرباط: المجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله.
- فاس: ملعب فاس الكبير.
تم تجهيز الملاعب بأحدث التقنيات وفق معايير الفيفا، مع توفير الأمن والخدمات اللوجستية للمشجعين والفرق المشاركة.
👥 المنتخبات المشاركة
تشارك 24 دولة من مختلف القارات، موزعة على 6 مجموعات، من أبرزها:
- المغرب (المستضيف)
- الولايات المتحدة
- البرازيل
- فرنسا
- كوريا الشمالية
- ألمانيا
- إسبانيا
🇲🇦 المنتخب المغربي النسوي
يشارك المنتخب المغربي تحت قيادة المدرب أنور مغينية، ويظهر الفريق روحًا قتالية عالية منذ البداية، خصوصًا في المباراة الافتتاحية أمام البرازيل.
أبرز اللاعبات:
- ميسان فركوس: مدافعة صلبة وقائدة الخط الخلفي.
- سلمى بوحمو: لاعبة واعدة بمهارات فردية متميزة.
🎶 الأغنية الرسمية: “مرحبا بيك”
أطلقت اللجنة المنظمة الأغنية الرسمية للبطولة بعنوان “مرحبا بيك”، بأداء الفنانتين ريم وإنيز، وتمزج بين الإيقاعات المغربية والبوب العصري لتعكس روح الترحيب والانفتاح في المملكة.
📊 أبرز النتائج حتى الآن
- الولايات المتحدة تتصدر مجموعتها بعد فوزين متتالين.
- الصين تتأهل إلى دور الـ16 بعد اكتساح الإكوادور.
- كوريا الشمالية تسعى للحفاظ على لقبها وسط منافسة شرسة.
🗣 تصريحات دولية
- جياني إنفانتينو (رئيس الفيفا): “المغرب أثبت أنه قادر على تنظيم بطولات عالمية بمعايير عالية.”
- ضحى المدني (لاعبة مغربية سابقة): “هذه البطولة ليست فقط رياضية، بل ثقافية وإنسانية.”
📸 التفاعل الجماهيري
- أكثر من 48,000 متفرج حضروا المباريات في الأسبوع الأول.
- فعاليات ثقافية موازية نظمت في المدن المستضيفة.
- مشاركة واسعة من المدارس والجمعيات النسوية في دعم البطولة.
🔮 التوقعات المستقبلية
من المتوقع أن تساهم البطولة في:
- رفع نسبة المشاركة النسوية في الرياضة بالمغرب.
- تعزيز الاستثمار في الأكاديميات النسوية.
- ترسيخ صورة المغرب كوجهة رياضية عالمية، استعدادًا لكأس العالم 2030.