أثارت المؤثرة كلوديا بافيل، الجدل مجددًا حول النجم الشاب لامين يامال، بعدما كشفت عبر برنامج “تاردي آر” الإسباني، أن اللاعب دعاها إلى منزله رغم أنها تكبره بـ11 عاماً، محذّرة إياه مازحة: “أخرجني من السجن إذا اعتقلتني الشرطة”.
كلوديا، البالغة من العمر 28 عاماً، عرضت رسائل ومقاطع صوتية من محادثة مع يامال عبر “واتساب”، تضمنت دعوته الصريحة لها بالحضور، وتجاهله لفارق السن قائلاً: “عمرك مثالي بالنسبة لي”.
وتعد بافيل ثاني امرأة ترتبط باسم يامال بعد فاتي فاسكيز، في ظل ترشيح اللاعب البالغ 17 عاماً لجائزة الأفضل في العالم، ما يزيد من حساسية هذه المزاعم.
وفي ختام حديثها، شددت كلوديا على أنها لم ترتبط فعلياً بيامال، مؤكدة: “لم يحدث بيني وبينه شيء، هو لا يزال قاصراً”.
القضية أثارت صدمة في الأوساط الكروية الإسبانية، وطرحت تساؤلات حول حياة يامال خارج الملاعب في ظل تصاعد نجوميته المبكرة.